خطوة نادرة الحدوث شهدتها بريطانيا هذا العام.. الملكة إليزابيث الثانية تصدر عفوًا ملكيًا عن ستيفن غالانت المدان بارتكاب جريمة قتل.
غالانت كان سجينًا، والسبب في العفو عنه كان سجينًا آخر.. الإرهابي عثمان خان.. لكن كلًا منهما اتخذ مسارًا مختلفًا. خان حاول ارتكاب جريمة إرهابية على جسر لندن عام 2019، فخاطر غالانت بحياته لإيقافه، فيما وصفته وزارة العدل بـ “تصرف استثنائي شجاع ساعد على إنقاذ حياة الناس”.
اختيار غالانت كان السبب في قرار تخفيف مدة عقوبته وتحويله إلى بطل شعبي. فما قصة الاختيار هذه المرة؟