خلافات كانييه ويست وتايلور سويفت بدأت من الفن.. كانييه قال إن الرب أراد منه خطف الميكروفون من تايلور سويفت.
لكن الأزمة امتدت كذلك إلى السياسة
أراء كانييه ويست وتطورها وطريقته في الإعلان عنها كانت دومًا تسير في الاتجاه المضاد لتايلور سويفت الأكثر تكتمًا.
سابقا، كان كانييه داعمًا لهيلاري كلينتون، لكنه تحول وأصبح صديقًا للرئيس دونالد ترامب.
بينما صمتت تايلور سياسيًا لسنوات، ما جعلها هدفًا لهجوم اليسار الذي رأى في صمتها دعمًا لليمين المتطرف، وأنها أصبحت رمزًا للجمال لدى النازيين الجدد.
هنا انتهى صمت سويفت، وبدأت في دعم الديمقراط وانتقاد ترامب علنًا، فتوقفت الهجمات.
لكن الخلاف الفني والشخصي لا يزال مشتعلًا، خلاف دخلت فيه شخصيات عدة منها كيم كارداشيان، زوجة كانييه ويست، وحتى الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، الذي انتقد كانييه ووصفه بالفظ.