"تسقط الأندلس عندما تخرج الحمامة عن الطوق تحت أقدام فتاة".. هكذا أخبرنا "الأندلسيون" في حكاية "الجاسوس الصليبي"..
لكن "الأمير الأندلسي" عبد الله الشريف لم يجد حرجًا في إخراجها، ولم يكن الأول.. سبقه طارق رمضان، الذي اعترف بالزنا لينجو من اتهامات الاغتصاب، ونائبة الكونجرس الأمريكية إلهان عمر، التي دخلت علاقة مع مساعدها، بينما كانت متزوجة من رجلين في وقت واحد، أحدهما شقيقها.
وعلى دفاتر "الأندلسيين"، نصل لقصة هاجر الريسوني.. ابنة شقيق القيادي "الأندلسي" أحمد الريسوني، تكتبها لدقائق إحدى ضحاياها، الصحفية المغربية نعيمة لحروي.
ومن المغرب إلى داعش، حيث يجذب "أندلسيو" التنظيم فتيات أوروبا إلى البلدان المنكوبة في الشرق الأوسط لاستغلالهن في "البورنو الحلال".
لكن: هل الغريزة جريمة؟ يقول "الأندلسيون" نعم، ويعتبرون حلها في الاقتداء بنموذج "الإنسان الحقيقي" الذي لم يكن موجودًا أبدًا.
كل هذا وأكثر في الصفحة الأولى من دقائق