حروب الترفيه تتصاعد عالميًا. تيك توك أصبح واحدًا من 14 ساحة تهدد بإشعال الصراع بين الصين والولايات المتحدة. وفي الشرق الأوسط: بي إن القطرية تصارع للاحتفاظ باحتكارها لحقوق البث الترفيهي بعدما دخلت السعودية الملعب.
أرباح أسواق الفيديو جيمز تشهد قفزات متتالية. لعبة فورتنايت كانت أحد أهم المستفيدين، لتدخل في حرب اقتصادية شرسة مع أبل لإلغاء نسبة 30% تحصدها الأخيرة من نفقات المستخدمين.
دور العرض السينمائي في معركة بقاء ضد منصات المشاهدة الإلكترونية، ومعها شركات الإنتاج التي انتزعت سلاحًا مهمًا في معركة إدارة أرباح صناعة السينما. لكن المنصات تحمل مشكلة أخرى: تأخذك إلى 3 فقاعات تهدد بتغيير ثقافة الترفيه نحو عالم الجزر المنعزلة.
صناعة الدراما التركية مثال آخر. تركيا تحسم معارك الدراما تدريجيًا في منطقة الشرق الأوسط، بينما يخلي صناع "السينما النظيفة" الساحة في خدمة مهند ونور وقيامة أرطغرل.
الصفحة الأولى من دقائق لهذا الأسبوع