حتى شهور قليلة مضت، كان سؤال: "هل لا يزال نفط السعودية مهمًا للعالم؟!" محل بحث أكاديمي، عندما كان بايدن - يرحمه الله - يتودد إلى إيران على حساب حلفاء الخليج القدامي.
حتى قطعت حرب أوكرانيا قول كل خطيب. وضرب عطش النفط الغرب عمومًا، لكن موقف بايدن كان أكثر تعقيدًا؛ لأن حزبه مقبل على انتخابات يتوعده ترامب بعدها بالـ "****" لو فاز الجمهوريون فيها.
الآن كل الترتيبات اتغيرت يا برايز. بايدن يتودد ومحمد بن سلمان يرفض. إسبانيا تغازل المغرب بملف الصحراء، والسيسي يجتمع ببن زايد وبينيت لإعداد "استراتيجية دفاع مشترك"..
الصفحة الأولى من دقائق لهذا الأسبوع عبر الرابط: