تقول الأسطورة إن كلبًا لم تعجبه عيناه، فحاول تكحيلها، ففقأها بمخلبه. هكذا يفتي محنكو الاقتصاد بأن حل الأزمة الاقتصادية في المزيد من "دور الدولة"، والمزيد من التدخل الحكومي، والمزيد من فاتورة الدعم، وفي المزيد من التحكم في سعر الصرف. المضحك هنا أن تلك الفلسفة الاقتصادية هي من خلق الأزمة، والمضحك أكثر أن أبرز "اللاطمين" على الأزمة هم أيضًا المدافعون عن تعزيز تلك "المزايا" التي سببتها.
الصفحة الأولى من دقائق لهذا الأسبوع